كَنِيسَةُ ٱلرُّوسِ ٱلْأُرْثُوذُكْسِ .بِطْرِيقِيَّةُ مُوسْكُوَ.
مكتبة المؤلفات التبشيرية باللغات المختلفة.
مشروع القسم السينودسي للتبشير «الترجمان الأرثوذكسي».
Arabic

مَا هُوَ سِرُّ ٱلِٱعْتِرَافِ؟

إِنَّ سِرَّ ٱلِٱعْتِرَافِ أَوِ ٱلتَّوْبَةِ لَسِرٌّ مَقَدَّسٌ يَعْتَرِفُ فِيهِ ٱلْمَسِيحِيُّ ٱلْأُرْثُوذُكْسِيُّ بِمَسْؤُولِيَّتِهِ عَنْ خَطَايَاهُ قُدَّامَ ٱللَّهِ وَيُحَاوِلُ ٱلتَّصَالُحَ مَعَهُ وَمَعَ كَنِيسَتِهِ ٱلْمُقَدَّسَةِ.

لِمَ يُحَاجُ إِلَى ٱلِٱعْتِرَافِ؟

إِنَّ ٱلِٱعْتِرَافَ لَيْسَ بِشَكْلِيَّةٍ وَلَا شَعِيرَةٍ بَلْ لَمَعْقُولُ أَنَّ ٱلْخَطِيئَةَ ٱلْمَفْعُولَةَ هِيَ فَاصِلَةٌ ٱلْإِنْسَانَ عَنِ ٱلْخَالِقِ وَٱلْحَيَاةِ ٱلْحَقِيقِيَّةِ ٱلَّتِي مَرْكَزُهَا ٱلْمَحَبَّةُ. يُرِيدُ ٱللَّهُ بِٱلْإِنْسَانِ أَنْ يَعِيشَ فِي ٱلطُّهْرِ وَمُسَالَمَةِ ٱللَّهِ وَٱلنَّاسِ وَأَنْ يَفْعَلَ ٱلصَّالِحَاتِ وَيَعْمَلَ بِوَصَايَاهُ وَيُحَاوِلَ بِذَٰلِكَ أَنْ يَكُونَ كَامِلًا حَتَّىٰ إِذَا ٱنْسَلَخَتْ حَيَاتُهُ ٱلدُّنْيَا يَتَّصِلَ بِٱلرَّبِّ فِي ٱلْحَيَاةِ ٱلدَّائِمَةِ.


وَإِنَّمَا نَحْنُ كُلَّمَا فَعَلْنَا فَعْلًا خَاطِئً أَوْ فَكَرْنَا فِكْرَةً سَيِّئَةً أَوْ دَنَّا ٱلْقَرِيبَ وَلَوْ بِغَيْرِ نَطْقٍ بَلِ ٱرْتَكَبْنَا ٱلْكَبَائِرَ ٱلزِّنَا أَوِ ٱلسَّكَرَانَ أَوِ ٱلِٱسْتِكْبَارَ أَوْ إِهْمَالَ ذَوِي ٱلْقُرْبَىٰ كُنَّا نَنْفَصِلُ عَنِ ٱلْبَارِئِ ٱلَّذِي لَا تَدْنُو إِلَيْهِ خَطِيئَةٌ. وَإِنَّ ٱلِٱرْوِعَاءَ وَمُحَارَبَةُ ٱلْأَهْوَاءِ لَيُصَلِّحُ هَـٰذِهِ ٱلصِّلَةَ بَيْنَ ٱللَّهِ وَٱلْإِنْسَانِ بِسِرِّ ٱلتَّوْبَةِ.


يَقُولُ ٱللَّهُ أَنَّنَا نُسْأَلُ عَنْ كُلِّ خَطِيئَةٍ لَنَا لَمْ نَتُبْ عَنْهَا يَوْمَ ٱلدِّينِ. وَلَـٰكِنَّ ٱلرَّبَّ مَكَنَّا مِنْ أَنْ نَنُوصَ عَنِ ٱلْعَذَابِ بِمَا قَدْ فَعَلْنَا إِذَا أَخْلَصْنَا لَهُ ٱلتَّوْبَةَ فِي سِرِّ ٱلِٱعْتِرَافِ. إِنَّمَا تَحَمَّلَ عِيسَى ٱلْمَسِيحُ عِقَابَنَا مِنْ تِلْقَاءِ نَفْسِهِ إِذْ تَعَذَّبَ عَلَى ٱلصَّلِيبِ. فَلِذَٰلِكَ يُقَالُ لَهُ ٱلْمُخَلِّصُ. فَإِنَّهُ خَلَّصَنَا بِٱلتَّضَحِّي مِنْ عُبُودِيَّة ٱلْخَطِيئَةِ وَٱلْمَوْتِ. فَلِذَٰلِكَ يَغْفِرُ ٱللَّهُ ٱلذُّنُوبَ لِلَّذِينَ يَتَّبِعُونَ ٱلْمَسِيحَ وَكَنِيسَتَهُ أَيْ يَدِينُونَ بِٱلْأُرْثُوذُكْسِيَّةِ. فَإِنَّ ٱلْقِسِّيسَ حِينَ ٱلسِّيَامَةِ يَتَلَقَّىٰ مِنَ ٱللَّهِ ٱلسُّلْطَانَ عَلَىٰ إِطْلَاقِ خَطَايَا ٱلنَّاسِ أَوْ إِبْقَائِهَا بِكَلِمَةِ ٱلرَّبِّ عِيسَى ٱلْمَسِيحِ: «ٱلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: مَا رَبَطتُمْ فِي ٱلْأَرْضِ رُبِطَ فِي ٱلسَّمَاءِ وَمَا حَلَلْتُمْ فِي ٱلْأَرْضِ حُلَّ فِي ٱلسَّمَاءِ» (مت ١٨:١٨).

كَيْفَ يُتَهَيَّأُ لِسِرِّ ٱلِٱعْتِرَافِ؟

يَجِبُ أَنْ يُحَاوِلَ ٱلتَّائِبُ أَنْ يُغَيِّرَ سِيرَتَهُ بَلْ قَبْلَ سِرِّ ٱلِٱعْتِرَافِ. ٱلتَّوْبَةُ فِي ٱللُّغَةِ ٱلْيُونَانِيَّةِ "مِيتَانُويَا" أَيْ "تَغْيِيرُ ٱلْعَقْلِ". لِذَٰلِكَ لَا يَكْفِي أَن يَعْتَرِفَ بِأَنَّهُ فَعَلَ أَشْيَاءَ سَيِّئَةً فِي حَيَاتِهِ بَلْ يَجِبُ أَنْ يَشْعُرَ بِعَدَمِ طَبِيعِيَّةِ ٱلْحَالَةِ ٱلْخَطِيئِيَّةِ فِي نَفْسِهِ وَأَنْ يَرْغَبَ فِي ٱلْخُرُوجِ مِنْهَا وَلَوْ كَانَ لَيْسَتْ لَهُ قُوَّةٌ عَلَىٰ ذَٰلِكَ.


يَجِبُ أَنْ نَتَذَكَّرَ أَوْ نَكْتُبَ كُلَّ مَا نَخْجَلُ مِنْهَ أَمَامَ ٱللَّهِ وَٱلنَّاسِ مِنَ ٱلْأَفْكَارِ وَٱلْكَلِمَاتِ وَٱلْأَفْعَالِ وَٱلثَّانِي أَوْلَىٰ. إِذَا لَمْ تَكُنْ قَدِ ٱعْتَرَفْتَ مِنْ قَبْلُ فَتَذَكَّرْ حَيَاتَكَ كُلَّهَا مُنْذُ ٱلطُّفُولَةِ. إِذَا نَسِيتَ شَيْئًا مَا، فَٱفْتَحْ كِتَابَ "مُسَاعَدَةٌ لِلتَّائِبِينَ" أَوْ "خِبْرَةُ بِنَاءِ ٱلِٱعْتِرَافِ" لِلْأَرْشِمَنْدِرِيتِ يُوحَنَّا كِرِسْتِيَنْكِنَ. ٱلْأَهَمُّ أَنْ نُدْرِكَ مَا هُوَ ٱلَّذِي فَعَلْنَاهُ مِنَ ٱلسَّيِّئَاتِ عَلَى ٱللَّهِ أَوِ ٱلْقَرِيبِ أَوْ أَنْفُسِنَا وَأَنَّنَا نَحْنُ بِٱلِٱعْتِرَافِ مُحَارِبُونَ أَهْوَاءَنَا.


لَيْسَ لِلْمُعْتَرِفِ أَنْ يَهْتَمَّ بِـ"كَنْسِيَّةِ" تَسْمِيَةِ ٱلْخَطَايَا بَلْ يَقُولُ عَنْهَا بِمَا ٱعْتَادَ إِلَيْهِ مِنَ ٱلْكَلَامِ فَٱلْأَهَمُّ أَلَّا نُبَرِّئُ أَنْفُسَنَا أَوْ نَسْتَخِفَّ خَطَايَانَا أَوْ نَلُومَ غَيْرَنَا. مَا سَيِّئَاتُنَا كُلُّهَا جَمْعَاءُ إِلَّا ذُنُوبُنَا نَحْنُ أَمَامَ ٱللَّهِ ٱلَّتِي هُوَ غَافِرُهَا لِلْمُسْتَغْفِرِيهِ.


إِنَّ كَثِيرًا مِنَ ٱلنَّاسِ يَمْنَعُهُمْ مِنَ ٱلِٱعْتِرَافِ ٱلْخَجَلُ قُدَّامَ ٱلْقِسِّيسِ. وَلَـٰكِنَّمَا نَعْتَرِفُ أَمَامَ ٱلرَّبِّ وَإِنِ ٱلْقِسِّيسُ إِلَّا شَاهِدُ ٱلِٱعْتِرَافِ. وَلَا يَنْبَغِي أَنْ نَخَافَ أَنَّ ٱلْقِسِّيسِ يَتَوَهَّرُهُ مَا نَقُولُ. فَإِنَّهُ قَدْ سَمِعَ عَنْ كُلِّ مَا يُسْمَعُ عَنْهُ مِنَ ٱلْخَطَايَا وَإِنْ مَا تَعْتَرِفُ وَتَتُوبُ إِلَّا يَسُرُّهُ.


وَلِكَوْنِنَا مُسْتَغْفِي ٱللَّهِ لَنَا أَنْ نَعْفُوَ عَنْ كُلِّ مَنْ أَسَاءَ إِلَيْنَا. يَقُولُ ٱلْمَسِيحُ: «فَإِذَا كُنْتَ تُقَرِّبُ قُرْبَانَكَ إِلَى ٱلْمَذْبَحِ وَذَكَرْتَ هُنَاكَ أَنَّ لِأَخِيكَ عَلَيْكَ شَيْئًا، فَدَعْ قُرْبَانَكَ هُنَاكَ عِنْدَ ٱلْمَذْبَحِ، وَٱذْهَبْ أَوَّلًا فَصَالِحْ أَخَاكَ، ثُمَّ عُدْ فَقَرِّبْ قُرْبَانَكَ» (مت 5 : 23-24) فَإِذَا ضَرَّ ذَنْبُكَ أَحَدًا فَعَلَيْكَ أَنْ تَبْذُلَ كُلَّ جُهْدٍ لِلتَّعْوِيضِ عَنْ هَـٰذَا ٱلضَّرَرِ (إِنْ سَرَقْتَ شَئْيًا فَٱرْدُدْ وَإِنِ ٱعْتَدَيْتَ عَلَىٰ أَحَدٍ فَصَالِحْ).


يَنْبَغِي أَلَّا يُتْرَكَ ٱلِٱعْتِرَافُ. إِذَا ٱعْتَرَفْتَ فَلَا تُؤَخِّرِ ٱلِٱعْتِرَافَ لِسَنَوَاتٍ عَدِيدَةٍ. يَجْعَلُ ٱلْإِنْسَانَ مَا يُقْبِلُ عَلَى ٱلْأَسْرَارِ ٱلْمُقَدَّسَةِ عَلَى ٱلْأَقَلِّ كُلَّ شَهْرٍ فِي "حَالَةٍ رُوحِيَّةٍ طَيِّبَةٍ" وَأَنْ يَعْتَنِيَ بِحَيَاتِهِ ٱلْيَوْمِيَّةِ ٱلَّتِي فِيهَا يَتَجَلَّىٰ إِيمَانُنَا ٱلْمَسِيحِيُّ حَقَّ ٱعْتِنَائِهَا. كَثُرَمَا يَعْتَقِدُ ٱلْمَرْءُ أَنَّهُ لَا يَقْدِرُ عَلَى ٱلِٱرْوِعَاءِ فَلَا يَذْهَبُ إِلَى ٱلِٱعتِرَافِ خَوْفًا مِنَ ٱرْتِكَابِ ٱلْخَطِيئَةِ مَرَّةً أُخْرَىٰ لَاحِقًا. وَإِنَّ هَـٰذَا لَضَلَالٌ مَثَلُهُ كَمَثَلِ إِبَاءِ تَنَاوُلِ ٱلدَّوَاءِ. إِنَّ ٱلْقُدْرَةَ عَلَى ٱلِٱرْوِعَاءِ تُؤْتَىٰ بِوَاسِطَةِ ٱلْأَسْرَارِ ٱلْكَنْسِيَّةِ ٱلْمُقَدَّسَةِ.


ٱلتَّنْبِيهُ: يَجِبُ لِلْإِقْبَالِ عَلَىٰ سِرِّ ٱلِٱعْتِرَافِ أَنْ يَكُونَ ٱلْمُقْبِلُ مَسِيحِيًّا أُرْثُوذُكْسِيًّا ٱعْتمَدَ عَنْ يَدِ ٱلْقِسِّيسِ ٱلْقَانُونِيِّ (وَلَيْسَ مِنَ ٱلْأُرْثُوذُكْسِ مَثَلًا ٱلْكَاثُولِيكُ وَلَا ٱلْأَقْبَاطُ). وَأَمَّا ٱلَّذِينَ ٱعْتَمَدُواْ عَنْ يَدِ غَيْرِهِ أَيْ مَثَلًا فِي ٱلْكَنِيسَةِ ٱلْكَاثُولِيكِيَّةِ أَوِ ٱلْقِبْطِيَّةِ أَوِ ٱلْبُرُوتِسْتَنْتِيَّةِ فَعَلَيْهِمْ أَنْ يَتَّصِلُواْ بِٱلْقِسِّيسِ سُؤَالًا عَنْ صِحَّةِ مَعْمُودِيَّتِهِمْ.


لَا يَتَطَلَّبُ أَنْ يُصَامَ أَوْ تُصَلَّىٰ صَلَوَاتٌ خَاصَّةٌ قَبْلَ ٱلِٱعْتِرَافِ بَلْ يَجِبُ أَنْ يَتَهَيَّأَ ٱلْمُقْبِلُ عَلَيْهِ وَيُصَالِحَ كُلًّا.

عَشْرُ ٱلْوَصَايَا مِنَ ٱللَّهِ وَٱلْخَطَايَا عَلَيْهَا.

1.

أَنَا۠ ٱلرَّبُّ إِلَـٰهُكَ. لَا يَكُنْ لَكَ آلِهَةٌ آخَرُونَ قُدَّامَ وَجْهِي.

ٱلْخَطَايَا: ٱلْكُفْرُ وَٱلِٱسْتِكْبَارُ وَٱلتَّوَكُّلُ عَلَى ٱلنَّفْسِ وَإِهْمَالُ ٱلْقِرَاءَةِ ٱلْيَوْمِيَّةِ لِلْكِتَابِ ٱلْمُقَدَّسِ.


2.

لَا تَصْنَعْ لَكَ صَنَمًا وَلَا تَسْجُدْ لَهُنَّ وَلَا تَعْبُدْهُنَّ.


ٱلْخَطَايَا: عِبَادَةُ ٱلْأَوْثَانِ وَٱلسِّحْرُ وَٱلتَّحَزِّي وَٱلتَّنْجِيمُ وَٱلْمُشَارَكَةُ فِي أَعْمَالِ أَهْلِ ٱلْهَرَاطِقِ وَٱسْتِحْضَارُ ٱلْأَرْوَاحِ وَتَرَضِّي ٱلنَّاسِ وَحُبُّ ٱلْمَالِ.


3.

لَا تَلْفِظِ ٱسْمَ ٱلرَّبِّ إِلَـٰهِكَ بَاطِلًا.

ٱلْخَطَايَا: ٱلِٱسْتِهْزَاءُ بِٱللَّهِ وَمُقَدَّسَاتِهِ وَٱلْكَلَامُ ٱلْخَبِيثُ وَٱلْإِقْسَامُ بِٱللَّهِ وَٱلْحَنَثُ فِي وَعْدِ ٱللَّهِ.


4.

ٱذْكُرْ يَوْمَ ٱلسَّبْتِ تَقْدِيسًا لَهُ. تَعْمَلُ فِي سِتَّةِ ٱلْأَيَّامِ وَأَمَّا ٱلْيَوْمُ ٱلسَّابِعُ فَٱلسَّبْتُ لِلرَّبِّ إِلَـٰهِكَ.

ٱلْخَطَايَا: إِغْفَالُ ٱلْخِدْمَاتِ ٱلْإِلَـٰهِيَّةِ يَوْمَ ٱلْأَحَدِ وَٱلْأَعْيَادَ وَٱلتَّطَفُّلُ.


5.

أَكْرِمْ أَبَاكَ وَأُمَّكَ.

ٱلْخَطَايَا: إِهَانَةُ ٱلْوَالِدَيْنِ وَٱحْتِقَارُهُمَا وَٱلسَّهْوُ عَنْهُمَا فِي ٱلصَّلَاةِ وَشَتْمُ ٱلْكَهَنُوتِ وَٱلسُّلُطَاتِ وَٱحْتِقَارُ كِبَارِ ٱلسِّنِّ وَٱلْمُعَلِّمِينَ.


6.

لَا تَقْتُلِ.

ٱلْخَطَايَا: ٱلْقَتْلُ وَٱلْإِجْهَاضُ وَٱسْتِخْدَامُ وَسَائِلِ مَنْعِ ٱلْحَمَلِ وَٱلْغَضَبُ وَٱلْقَذْعُ وَٱلْمُضَارَبَةُ وَٱلشَّنَاءَةُ وَٱلِٱسْتِيَاءُ وَٱلْحَقْدُ وَٱلِٱغْتِيَاظُ.


7.

لَا تَزْنِ.

ٱلْخَطَايَا: ٱلزِّنَا وَٱلْمُعَاهَرَةُ وَٱللَّوَاطُ وَٱلِٱسْتِمْنَاءُ وَمُشَاهَدَةُ ٱلْمَوَادِّ ٱلْإِبَاحِيَّةِ.


8.

لَا تَسْرِقِ.

ٱلْخَطَايَا: ٱلسَّرِقَةُ وَٱلِٱحْتِيَالُ وَٱلرِّبَا وَٱلشُّحُّ.


9.

لَا تَشْهَدْ شَهَادَةَ زُورٍ.

ٱلْخَطَايَا: شَهَادَةُ ٱلزُّورِ وَٱلْكَذِبُ وَٱلِٱفْتِرَاءُ وَٱلِٱغْتِيَابُ وَٱلْخِيَانَةُ وَٱلْخِدَاعُ.


10.

لَا تَشْتَهِ مَا لِغَيْرِكَ.

ٱلْخَطَايَا: ٱلْحَسَدُ وَٱلتَّذَمُّرُ مِنَ ٱلْحَالِ.